يقع حي الكيلانية في أجمل موقع في مدينة حماه في
قسم حي المروءة الحاضر ويرجح الكثير من الدارسين الى أن اساسات حي
الكيلانية تعود الى عصور غابرة تسبق بكثير العصر الأيوبي بسبب الأقنية
والأقبية التي قيل أن أحدها يمتد من حي الكيلانية الى حي البارودية
المتجاوران على ضفة العاصي وهي مسافة قد تصل لأكثر من كيلو متر في حين كشفت
بعض الحفريات أخيرا أن حي الزنبقي الذي انهدم ايضا يقبع على كتلة صخرية
وجد فيها غرف صخرية منحوته ذات ابواب سرية وهي على شكل غرف تحت غرف
رجح بعض العلماء عودتها الى العصر السرياني حيث كان السريان ملاحقون من
قبل نصارى تلك الفترة فكانوا يتخذون من تلك البيوت ملاجئ يحتمون بها مما
يؤكد نظرية كون اساسات حي الكيلانية تعود الى عهود غابرة
حماة ناشونال جيوغرافيك
مجلة ثقافية وثائقية تعرض صور وتاريخ إحدى أقدم وأجمل مدن العالم /مدينة حماة أُم النواعير/ ممنوع الكلام بالسياسة
الأحد، 15 فبراير 2015
المصطلحات الحموية
المصطلحات الحموية ومقارنتها بمثيلها من الفاظ المحافظات الغالية الاخرى
وهذا الجزء الاول منها
ما عم طس : لا أرى جيداً.
الدنيا سليماني : الدنيا سئيع , وشبيهتها بلهجة اخوتنا بالساحل الدنيي مسقعة , وبالحلبي صقيع.
حظا مسخم : حظا تعيس أو سيئ , وتستخدم أيضا في حلب وبلهجة اهل الساحل : حظا مشحر.
تليان : ممتلئ , ويقال بالساحلي ملياني , وبالحلبي كربوج.
دشريا : اتركيها , وبالساحل فلتها.
لأ ولووو : للاستنكار , ويبدو انها شبيهه بـ "اللأ" الملازمة لشخصيتي أسعد وجودي بمسلسل ضيعة ضايعة.
أتورة : قليل , وبلهجة اهل الساحل : نتفي.
مسكليت : دراجة هوائية.
بالزور أو غصبلعنا : رغماً عنه.
معلي أو معلش : لابأس , وبلهجة اهل الساحل : أفي مشكلي.
وهذا الجزء الاول منها
ما عم طس : لا أرى جيداً.
الدنيا سليماني : الدنيا سئيع , وشبيهتها بلهجة اخوتنا بالساحل الدنيي مسقعة , وبالحلبي صقيع.
حظا مسخم : حظا تعيس أو سيئ , وتستخدم أيضا في حلب وبلهجة اهل الساحل : حظا مشحر.
تليان : ممتلئ , ويقال بالساحلي ملياني , وبالحلبي كربوج.
دشريا : اتركيها , وبالساحل فلتها.
لأ ولووو : للاستنكار , ويبدو انها شبيهه بـ "اللأ" الملازمة لشخصيتي أسعد وجودي بمسلسل ضيعة ضايعة.
أتورة : قليل , وبلهجة اهل الساحل : نتفي.
مسكليت : دراجة هوائية.
بالزور أو غصبلعنا : رغماً عنه.
معلي أو معلش : لابأس , وبلهجة اهل الساحل : أفي مشكلي.
معاني اسماء احياء حماة
أولاً أحياء تمت نسبتها الى جغرافيتها :
حي 'المدينة' وهو كان النواة الاولى للمدينة , حي الشمالية , حي الشرقية , حي غرب السكة , حي جنوب الملعب , حي جنوب الثكنة.
ثانياً اسماء عائدة لتسميات ذات مرجع رسمي :
حي الأميرية : وهي كل أرض كانت مملوكة للسلطنة العثمانية .
حي الحميدية : نسبة إلى أرض كانت عائدة للسلطان عبد الحميد .
ثالثاً أسماء عائدة للباب الموجود في الحي سابقا :
حي باب النهر, حي باب القبلي, حي باب طرابلس, حي باب الجسر, حي باب البلد.
رابعاً أحياء تمت تسميتها على مهنة سكان الحي :
حي البارودية : كان يُطحن فيها البارود ثم يتمّ تصنيعه .
حي الفراية : ورشات عمل الفروات .
حي الدباغة : كان سكانها يبيعون أدوات الدباغة والجلود المدبوغة والقماش المطبوع في جزيرة الطباعين قرب المأمورية .
حي البياض : مكان تواجد الكلس الأبيض المصنوع في المكالس القريبة من المنطقة .
حي 'المدينة' وهو كان النواة الاولى للمدينة , حي الشمالية , حي الشرقية , حي غرب السكة , حي جنوب الملعب , حي جنوب الثكنة.
ثانياً اسماء عائدة لتسميات ذات مرجع رسمي :
حي الأميرية : وهي كل أرض كانت مملوكة للسلطنة العثمانية .
حي الحميدية : نسبة إلى أرض كانت عائدة للسلطان عبد الحميد .
ثالثاً أسماء عائدة للباب الموجود في الحي سابقا :
حي باب النهر, حي باب القبلي, حي باب طرابلس, حي باب الجسر, حي باب البلد.
رابعاً أحياء تمت تسميتها على مهنة سكان الحي :
حي البارودية : كان يُطحن فيها البارود ثم يتمّ تصنيعه .
حي الفراية : ورشات عمل الفروات .
حي الدباغة : كان سكانها يبيعون أدوات الدباغة والجلود المدبوغة والقماش المطبوع في جزيرة الطباعين قرب المأمورية .
حي البياض : مكان تواجد الكلس الأبيض المصنوع في المكالس القريبة من المنطقة .
السبت، 14 فبراير 2015
ناعورة "البشريات" ثالث أكبر ناعورة في مدينة حماة
تشتهر مدينة "حماة" بنواعيرها الموجودة على نهر العاصي وتعتبر من ابرز المعالم الأثرية والسياحية في وقتنا الحالي، وقديماً ذكرت "حماة" لدى المؤرخين باسم مدينة النواعير وقد تم ابتكار هذه الآلة فيما مضى لري الأراضي والبساتين المرتفعة نظراً لانخفاض مجرى نهر "العاصي" عن الحوض الذي ينساب فيه، وتقنية عمل الناعورة لم تتغير على مر الأزمنة والعصور فمازالت تلك الآلة الدائرية المائية دائمة الحركة والتي تقوم بحمل الماء إلى مستوى أعلى من النهر دون الحاجة إلى أي جهد بشري حيث تنقل /2400/ ليتر من الماء في كل دوران لها.
وقد ذكر الرحالة المسلمون حماه ونواعيرها في رحلاتهم فالرحالة المغربي "ابن بطوطة" ذكرها في تقريره عن رحلته الكبرى الذي سماه "تحفة الأنظار في غرائب الأمصار" بقوله : «حماه هي إحدى أمهات الشام الرفيعة ومدائنها البديعة ذات الحسن الرائق والجمال الفائق، تحفها البساتين والجنات، عليها النواعير كالأفلاك الدائرات يشقها النهر العظيم المسمى العاصي».
قصر العظم في حماة .. يكبر شقيقه الدمشقي بـ 10 أعوام
في أجمل المواقع وأروعها من حيث القيمة الأثرية والطبيعية من مدينة
"حماه" يقع "قصر العظم" القديم، بقبته السامقة ومكانه الذي يشرف على نهر
العاصي، فلا عجب أن "أسعد باشا العظم" اختار هذا الموقع، فالناظر من القصر
يرى نهر العاصي يداعب شواطئه وكأنه شارع مستقيم جميل تشدو عليه النواعير
بصوتها العذب ضمن حديقة غناء تمتاز بأنواع وأشكال مختلفة من الأشجار
والثمار والأزهار، ويرى الناظر من نوافذه من فوق سطوحه كثيراً من مباني
"حماه" الأثرية مثل "القلعة" و"جامع النوري".
هذا القصر من حيث التشييد والتقسيمات بني على الطراز المعماري العربي
الإسلامي، وهو نموذج على العظمة في البناء، حيث تعاقب على بناء هذا القصر
ثلاثة بناة، بدأهم "أسعد باشا العظم" عندما كان والياً على مدينة
حماه من أقدم المدن المأهولة في التاريخ
إن كانت دمشق أقدم عاصمة في العالم فإن حماه من أقدم المدن المأهولة في التاريخ
أولاً : مدخل :
منذ العصر الحجري الوسيط (7000ق.م.) ، كانت الحياة البشرية عبارة عن حياة بدائية بسيطة ، حيث كانت التجمعات البشرية غالباً في الكهوف والمغاور سهلة الحماية والقريبة من مصادر المياه ، ومن ثم انتقلت إلى تجمعات سكنية بسيطة بعد اكتشاف الزراعة في العصر الحجري الحديث (5000 ق.م.) حيث ظهرت التجمعات والمجتمعات الإنسانية شبه المنظمة والمكتفية ذاتياً ، وبدأ تشكل نواة ما يطلق عليه اسم " المدينة ".
اكتشف وفي مواقع متعددة ضمن مدينة حماه الحالية عدة آثار تعود إلى الفترات المذكورة ، سواء في المغاور الموجودة ضمن منطقة "جرف الجراجمة" أو في منطقة "الشير"، أو من خلال الآثار التي وجدتها البعثة الدانماركية التي نقبت في منطقة قلعة حماه. ومن الجدير بالذكر أن مدينة حماه تتكون من عدة طبقات وما يعرف منها سبع طبقات فقط ، أما حفريات وتنقيبات القلعة فقد أظهرت أنها تبلغ ثلاث عشرة طبقة .
ثانياً : الموقع :
أولاً : مدخل :
منذ العصر الحجري الوسيط (7000ق.م.) ، كانت الحياة البشرية عبارة عن حياة بدائية بسيطة ، حيث كانت التجمعات البشرية غالباً في الكهوف والمغاور سهلة الحماية والقريبة من مصادر المياه ، ومن ثم انتقلت إلى تجمعات سكنية بسيطة بعد اكتشاف الزراعة في العصر الحجري الحديث (5000 ق.م.) حيث ظهرت التجمعات والمجتمعات الإنسانية شبه المنظمة والمكتفية ذاتياً ، وبدأ تشكل نواة ما يطلق عليه اسم " المدينة ".
اكتشف وفي مواقع متعددة ضمن مدينة حماه الحالية عدة آثار تعود إلى الفترات المذكورة ، سواء في المغاور الموجودة ضمن منطقة "جرف الجراجمة" أو في منطقة "الشير"، أو من خلال الآثار التي وجدتها البعثة الدانماركية التي نقبت في منطقة قلعة حماه. ومن الجدير بالذكر أن مدينة حماه تتكون من عدة طبقات وما يعرف منها سبع طبقات فقط ، أما حفريات وتنقيبات القلعة فقد أظهرت أنها تبلغ ثلاث عشرة طبقة .
ثانياً : الموقع :
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)